مكافحة خطاب الكراهية محور تركيز الجولة الأولى من المشاريع الحوارية
عندما ضربت جائحة "كوفيد-19" الأردن في عام 2020، علمت الدكتورة رانيا الأيوبي أن الصعوبات والتوترات التي أحدثتها الجائحة ستكون بيئة خصبة لانتشار الكراهية، ما لم تُضمن الاستجابة السريعة والبنَّاءة للمسألة من أجل دعم التماسك الاجتماعي.
ولهذا السبب، قررت زميلة مركز الحوار العالمي "كايسيد" السابقة والعضوة الحالية في مشروع "هي للحوار" الخاص بالمركز أن تشارك مهاراتها ومعارفها في مجال بناء القدرات والتفكير الإبداعي مع أشخاص من خلفيات متنوعة، حتى يصبحوا "مواطنين نشطين" في مكافحة خطاب الكراهية.