بيان مجلس إدارة مركز الحوار العالمي بشأن تغيير وضع "آيا صوفيا" (نسخة مترجمة)
آفاق التعاون بين مركز الحوار العالمي ومنظمة الأمم المتحدة

انطلاقًا من اتفاقيات التعاون المستمرة والشراكات المحددة مع أجهزة الامم المتحدة، والمنظمات الحكومية الدولية والمنظمات غير الحكومية ومجموعات المجتمع المدني، يعمل مركز الحوار العالمي من أجل تحقيق جدول أعمال التنمية المستدامة 2030. وبصفته منظمة دولية متعددة الأطراف وذو طابع فريد، يعمل مركز الحوار العالمي على الاستفادة من قدراته ومهاراته في تنظيم الاجتماعات وتيسير الحوار، ناهيك عن خبرته في بناء القدرات لتعزيز التماسك الاجتماعي وبناء مجتمعات سلمية بوساطة الحوار بين أتباع الثقافات والأديان.
وبفضل منهجية المركز في الوصول إلى الجهات الفاعلة الرئيسة في مناطق النزاع والتعاون معها، فإننا نعمل من أجل التغيير الاجتماعي التحويلي من خلال تمكين القيادات الدينية وصناع السياسات للمشاركة في حوار مشترك من أجل السلام.
يدعم المركز إعلان الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، واتفاقيات اليونسكو الثقافية وأنشطتها التنفيذية. ماشيًا على خطى منظمة اليونسكو ونهجها في تحقيق جدول أعمال 2030 للتنمية المستدامة، كما يهدف مركز الحوار العالمي إلى المساهمة في المجتمعات السلمية والاندماج، وذلك انطلاقًا من دوره في تشجيع ممارسة الحريات الأساسية، ودعم أنظمة الحوار التشاركية، وتعزيز احترام التنوع الثقافي والديني والمساواة بين الجنسين.
الحوار والشراكات: مفاتيح لتحقيق أهداف التنمية المستدامة
الدين على طاولة صنع القرار: إصدار جديد يرسم مسار تحوّل نظم الغذاء في إفريقيا
كايسيد ومعهد الموارد العالمية يصدران وقائع قمة كيغالي حول نظم الغذاء بقيادة الجهات الدينية
أصوات شابة تبث الأمل: سفراء المجلس الإسلامي اليهودي يبنون جسور التواصل في زمن الانقسام
في عالم تزداد فيه الانقسامات وتتفاقم فيه الشكوك بين أتباع الأديان، ينهض الشباب بمبادرات جريئة من القاعدة الشعبية، تهدف إلى لمّ الشمل، وتعزيز الثقة، وبثّ الأمل.
كايسيد يُبرز ريادته في مواجهة الكراهية الدينية خلال مؤتمر بمناسبة اليوم الدولي لمناهضة الإسلاموفوبيا
كايسيد يُبرز ريادته في مواجهة الكراهية الدينية خلال مؤتمر بمناسبة اليوم الدولي لمناهضة الإسلاموفوبيا
يؤكد مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار (كايسيد) مجددًا التزامه بمكافحة الكراهية ضد المسلمين والتمييز الديني من خلال نهج يقوم على الحوار وشراكات متعددة الأديان، كما تجلّى ذلك خلال المؤتمر الدولي الثالث بعنوان "