بالإضافة إلى اضطلاعه بمهام خدمته داخل أبرشية بانغي حيث يتولى مسؤولية تنسيق عمل الجنة الأبرشية للحوار بين أتباع الأديان. ومنذ سبتمبر 2018، عُين مديرًا للجنة أبرشية العدل والسلام، وهي منظمة تابعة للكنيسة الكاثوليكية وتعمل في الدفاع عن حقوق الإنسان وتعزيزها. وتركز المنظمة على وجه الخصوص على حماية الأطفال والبالغين المستضعفين من الاعتداء الجنسي والاستغلال الجنسي.

وبصفته صانع سلام دولي، فإن عمله داخل لجنة أبرشية العدل والسلام يتيح له فرصة الدفاع عن الحقوق الأساسية لجميع الضحايا الذين انتُهكت حقوقهم الأساسية بشتى الطرق بغض النظر عن العرق والدين والإثنية والنطاق الجغرافي والثقافة والعادات.