يرمي مركز الحوار العالمي عمومًا إلى تعزيز الحوار والتعايش والمصالحة بين أتباع الأديان الرئيسة في البلاد. وكان برنامج المركز الخاص بميانمار قد أحدث تأثيرات إيجابية من خلال ما يلي:
1. دعم منصة وطنية شاملة ومستدامة للحوار بين أتباع الأديان وتعزيز أنشطتها - مبادرة ميانمار السلمية
2 تدريب القيادات الدينية وقادة المجتمع على أسس الحوار بين أتباع الأديان، مع التركيز على تفعيل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي مساحةً للحوار.
3. دعم مبادرات بناء السلام المحلية من خلال برنامج دعم المبادرات، وحملات التوعية ومنتديات الحور بين أتباع الأديان.
4 إطلاق أنشطة تجريبية بالتعاون مع الشركاء المحليين في المناطق المتأثرة بالنزاع، ولا سيما ولاية راخين.